آخر تحديث: 25 / 4 / 2024م - 8:31 ص

النور يواجه الصفا.. والخليج يسعى لرد دين المحيط

جهات الإخبارية

تعود الإثارة مجدداً اليوم الثلاثاء في الصالات المغلقة مع نصف نهائي كأس الأمير سلطان بن فهد لكرة اليد، حيث ستحتضن صالة الهيئة العامة للرياضة بمدينة الدمام مواجهتين ستجمع الأولى الصفا والنور وهي المجموعة الأقل قوة من الأخرى، والتي تأهل منها المحيط الذي سيواجه نظيره الخليج عقب المباراة الأولى مباشرة.

في الخامسة عصراً، يواجه النور حامل اللقب لموسمين على التوالي نظيره الصفا، في لقاء تميل كفته لصالح النور. ويعتبر النور أفضل من ناحية العناصر والخبرة بوجود أبناء السالم والعبيدي والعباس وحماد، بجانب العقل المدبر البحريني حسين الصياد. 

ويعتبر الصفا فريقا متجددا بروح الشباب بعد انتقال لاعبي الخبرة محمد الزاير لمضر وحسين الحنابي للأهلي، ويعتبر حسام البدوي هو الأبرز في صفوف الصفا. بحسب الميدان الرياضي.

وفي السابعة مساء، يلتقي المحيط بالخليج في لقاء يعتبر أقوى نسبياً من الأول، اذ يسعى المحيط إلى اثبات أحقيته بالوصول لأول مرة في تاريخ النادي للنهائي، وهم مرشحون بنسبة كبيرة خصوصاً بعد المستويات المميزة، التي يقدمها الفريق بعد عودة الدولي حسين المحسن.

ويعتبر المحيط أحد ابرز الفرق المميزة في الخط الخلفي بوجود صادق المحسن والتونسي مروان بلحاج والجناج الايمن حيدر الخضراوي والطويلب في الدائرة.

وفي المقابل، فإن ابناء الدانة يسعون لرد الدين بعد ان تمكن المحيط من الفوز في مسابقة الدوري بفارق أربعة اهداف. وسيفتقد الخليج للاعب محمد الباشا الذي تم إيقافه بسبب حصوله على البطاقة الزرقاء.

ويعتمد الخليج اعتماداً كلياً على لاعبي الخبرة منصور السيهاتي والتونسي جابر اليحياوي ومن خلفهما الحارس حسين العجمي وأحمد العباس.

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 3
1
جسّار
[ القطيف ]: 28 / 2 / 2017م - 12:08 م
كل التوفيق للجميع، جميل أن نرى ربع نهائي يجمع اندية القطيف
شي نفتخر فيه
2
محمد عبد الله
[ القطيف ]: 28 / 2 / 2017م - 1:38 م
أربع فرق من القطيف ليش المباراة تقام في الدمّام ؟ مع العلم إن لعبة اليد شعبيتها في القطيف و لا يتوقع إقبال جماهيري في الدمّام ، هل اتحاد اليد يحرص فعلاً على تطوير اللعبة؟
3
محسن
[ القطيف ]: 28 / 2 / 2017م - 5:33 م
أخي محمد لو المبارايات في الرياض سنحضر ونساند أبطالنا

السؤال ينبغي أن يكون: جميع فرق النهائي من القطيف، ألا تستحق هذا المدينة إهتمام غير عادي بأنديتها؟