”خاطفة الدمام“ تواجه 14 تهمة.. ومحام يكشف عن العقوبة التي تنتظرها
قال محامي أن المتهمة بخطف ثلاثة أطفال حديثي الولادة خلال ثلاثة أعوام مختلفة، تواجه 14 تهمة لن تقل عقوبتها عن القتل تعزيرا لبشاعة الجريمة واستمرارها لأكثر من 20 عاما، ولما سببته من أثر على المتضررين طول هذه المدة.
أكد المحامي خالد البابطين إنه حتى في حال تنازل أطراف القضية عن الحق الخاص، فلن يؤخذ في الاعتبار لا كبر سنها نسبيا، ولا مرضها، ولا كونها أحسنت تربيتهم.
وبين أن هذه العقوبة في حال ثبتت عليها الجرائم المنسوبة إليها، وإذا كانت أيضا مدركة عقليا لما قامت به وقت ارتكاب الجريمة. بحسب صحيفة مكة.
وتشمل ال 14 تهمة: ”خطف نايف القرادي وخطف يوسف العماري وخطف موسى الخنيزي وتزوير أوراق رسمية وخلط الأنساب بنسب طفل لغير والده وحرمان طفلين من التعليم لأكثر من 20 عاما وحرمان طفلين لأكثر من 20 عاما من حقوقهما كمواطنين وحرمان أهل المخطوفين الثلاثة من أبنائهم“.
كما تشمل ”ترويع المجتمع عند خطف القرادي وترويع المجتمع عند خطف العماري وترويع المجتمع عند خطف الخنيزي وترويع المجتمع عند اكتشاف تفاصيل القضية وفقدان الناس الثقة في مقدم خدمة العلاج المجاني، وهي وزارة الصحة وإبلاغ اثنين من المختطفين أنهما لقيطان والضرر النفسي الناجم عن ذلك“.
