آخر تحديث: 16 / 5 / 2024م - 9:36 ص

يتم تطبيقه على 150 مدرسة كمرحلة أولى

العيسى يطلق ”التعليم الرقمي“ ويعلن موعد وقف طباعة الكتب

جهات الإخبارية

وقّع وزير التعليم أحمد العيسى الأربعاء، مشروع التحول نحو التعليم الرقمي لدعم تقدم الطالب والمعلم بين الوزارة وشركة تطوير لتقنيات التعليم، حيث تم تخصيص 1.6 مليار ريال لجميع مراحل المشروع خلال السنوات الثلاثة القادمة.

وقال العيسى، إنه سيتم تطبيق المشروع خلال السنة الأولى على 150 مدرسة، والسنة الثانية على 1500 مدرسة، والسنة الثالثة على جميع مدارس المملكة.

وأضاف العيسى، أنه من المتوقع أن تتوقف وزارة التعليم عن طباعة الكتب والمقررات الدراسية بعد عامين أو ثلاثة.

وتهدف المبادرة إلى الاستفادة من إمكانات مجال التقنية ومواكبة التطور، وتوسيع عمليات التعليم والتعلم إلى خارج نطاق الفصل الدراسي والبيئة المدرسية وتمكين الطالب من المهارات الشخصية التي تجعله أكثر جاهزية للدراسات الجامعية وسوق العمل.

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 6
1
ر ع
[ القطيف / القديح ]: 29 / 3 / 2017م - 4:52 م
الليلة زواجه وخطيبته حامل والشقة ماخلصت!
هذا حال الوزارة
2
ابو فاضل
[ 5632 ]: 29 / 3 / 2017م - 5:39 م
القرار ناجح بحد داته وان يدل العيسى يحاول يعنو يقدم شي الى التعليم بمنع الكتابات على الجدران وزي شديه بمنع الكتب
3
ابو هادي
[ القديح ]: 30 / 3 / 2017م - 3:59 م
نتمنى من التعليم شرح مفهوم تطوير التعليم ..المنهج هو المنهج بدل ورقي إلكتروني !!ما هو وجه التطور ؟؟
4
الرياضي
[ القطيف ]: 30 / 3 / 2017م - 10:23 م
من تخبط إلى تخبط بدون وجود رؤية ودراسة حقيقية لمستقبل وتطوير التعليم
5
الرياضي
[ القطيف ]: 31 / 3 / 2017م - 6:28 م
سجلوها

لن يتم ذلك خلال 3، سنوات
وهذه الأيام بيننا لو كُتبت لنا ولكم الحياة


هالوزارة يا حبهم للعناوين البراقة
6
الرياضي
[ القطيف ]: 1 / 4 / 2017م - 2:24 م
للعلم
تقريباً قبل 15 سنة أقل أو أكثر بقليل تم إيقاف طباعة الكتب الدراسية بسبب تطوير ( التعليم ) حسب إدعاء وزارة ( التربية والتعليم ) بمسماها القديم

وعليه تم نسخ عدد مئات ألوف من السيديات ووزعت على الطلاب ... للبدء باستخدامها .....


ماذا كانت نتيجة هذا ( التخبط وعدم الوعي والتفهم ) فوجئت الوزارة ( هل فوجئت أم لم تكن تعى ما تقوم به ) وهو كيفية استخدام السيدي للطالب بالمدرسة في ظل عدم وجود حاسب مخصص لكل طالب .

وعليه تم إلغاء المشروع وإعادة الطباعة واستخدام طبعات قديمة ومستخدمة و و و و

وتبخر هذا المشروع ولم تتم محاسبة هذا الهدر المالي الغير مدروس


وها هو التاريخ القريب يعيد نفس هذه التجربة الغير مدروسة